من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 613623

عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 829894
ادارة المنتدى من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 103798
من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 613623

عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 829894
ادارة المنتدى من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


• يــا مهــدي أدركــنا •
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dania
Ξ المديــــرة Ξ
Ξ  المديــــرة  Ξ
dania



من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Empty
مُساهمةموضوع: من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية   من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية I_icon_minitime2009-08-13, 10:49 pm

يذكر المؤرخ البريطاني لكل سنة أحداثها حتى يأتي على ذكر أحداث سنة 685 ميلادية وهي تقابل سنة 61 هجرية وهي سنة شهادةٌ الإمام ابي عبد الله الحسين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam، فيذكر المؤلف أن في هذه السنة مطرت السماء دماً وأصبح الناس في بريطانيا فوجدوا أن ألبانهم وأزبادهم تحولت الى دم (صور من الصفحة المقصودة مدرجة بالداخل)

التطابق الكامل بين محتوى الروايات وبين ماوقع فعلا وسجل في المصادر البريطانية لهو من الايات والمعجزات الالهية التي تصف هول مصيبة ابي عبد الله الحسين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam .....


من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية

مقدمة :
ان الاخبار المدونة في كتب السنة والشيعة حول ماحدث يوم عاشوراء من الايات الكونية يوم مقتل الحسين عليه الصلاة والسلام وصلت حد التواتر بحيث لايمكن لاحد التشكيك بصحة سندها.
هذا من حيث السند كونها مقطوعة الصدور عن المعصومين محمدا (ص) واله الطيبين الطاهرين. اما متن هذه الروايات الذي يشير الى حدوث تغيرات في نظام الطبيعة كما سوف نستعرض الروايات فقد وقع فريسة لتشكيك المشككين وارتياب المبطلين ابتداءا بالملحدين وانتهاءا بالسلفيين والوهابيين. ولحل هذا النزاع كان لابد من الرجوع الى المصادر التاريخية التي ارخت لتلك الفترة. بالطبع فنحن عندنا الكثير من المصادر الاسلامية في هذا المجال كما ستلاحظ في البحث الروائي المسطور في هذه المقالة. الا انه وتبعا للقاعدة المتعارفة بان صاحب الدعوة لايمكن ان يشهد لنفسه اقتضى البحث في المصادر التاريخية المعتمدة عند المستشرقين والعلماء الغربيين كونها اولا حيادية وثانيا مقبولة عند جميع الاطراف وثالثا دقيقة الوصف. ولكن قبل تطبيق هذا المصداق لنر اولا مالذي حدث.
الروايات في ظهور الايات الكونية عند استشهاد سبط الرسول الاعظم (ص)
1. روايات الشيعة
روى زرارة بن أعين عن أبي عبد الله - من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam- أنه قال: بكت السماء على يحيى بن زكريا و الحسين بن علي (عليهما السلام) أربعين صباحا. قلت: فما بكاؤها؟ قال: كانت تطلع حمراء و تغيب حمراء.
وفي القمي عن أمير المؤمنين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam إنه: مر عليه رجل عدو لله ولرسوله فقال فما بكت عليهم السماء والارض وما كانوا منظرين ثم مر عليه الحسين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam ابنه فقال لكن هذا لتبكين عليه السماء والأرض وقال وما بكت السماء والارض إلا على يحيى بن زكريا من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam وعلى الحسين بن علي عليهما السلام.
وفي المناقب عن الصادق - من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam - قال: بكت السماء على الحسين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam أربعين يوما بالدم.
وعن القائم- من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam - قال: ذبح يحيى من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam كما ذبح الحسين من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam ولم تبك السماء والأرض إلا عليهما .
وقد عبر ذلك الشاعر أبو العلاء المعري بقوله:
و على الدهر من دماء الشهيدين *** علي و نجله شاهدان‏
و هما في أواخر الليل فجران *** و في أولياته شفقان
ثبتا في سبيله ليجيئـا الـحشر *****مستعديا إلى الرحمن
وفي جلاء العيون، عن ابي بصير، عن ابي عبدالله: "ان الحسين، بكى لقتله السماء والارض، واحمرتا ولم يبكيا على احد قط، الا على يحيى بن زكريا، والحسين ابن علي"
وفي جلاء العيون ـ ايضاً ـ عن علي بن مسهر القرشي، قال: "حدثتني جدتي، انها ادركت الحسين بن علي (ع)، حين قُتل قالت: فمكثنا ستة وتسعة اشهر، والسماء مثل العلقة، مثل الدم ما ترى الشمس"
وعن علي بن الحسين (ع) قال: "ان السماء لم تبك منذ وضعت، الاعلى يحيى بن زكريا، والحسين بن علي. قلت: أي شيء بكاؤها؟ قال: كانت اذا استقبلت الثوب وقع على الثوب شبه اثر البراغيث من الدم. وروى ابن شهر آشوب في المناقب، عن نظرة الازدية، قالت: "لما ان قتل الحسين، مطرت السماء دماً، فاصبحت وكل شيء لنا مُلأ دماً".
وعنها: "لما قتل الحسين، امطرت السماء دماً، وحبابنا وجرارنا، صارت مملوءة دماً".
وروي عن الامام علي بن موسى الرضا من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية Alehalslam انه قال:«لما قتل جدى‏الحسين‏«ع‏»امطرت السماء دما و ترابا احمر».
ومن خطبة العقيلة زينب في الكوفة: ".. أفعجبتم إن مطرت السماء دماً. ولعذاب الآخرة اخزى وهم لا ينصرون".وفي بعض زياراته: ".. بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها.. قتيل العَبرة.."
وقال السيد ابن طاووس:.. فلما قتل (الحسين) "ارتفعت في السماء ـ في ذلك الوقت ـ غبرة شديدة سوداء مظلمة، فيها ريح حمراء لا ترى فيها عين ولا اثر، حتى ظن القوم: ان العذاب قد جاءهم، فلبثوا كذلك ساعة، ثم انجلت عنهم".
وروى ابن قولويه في الكامل، عن رجل من اهل بيت المقدس، انه قال: "والله لقد عرفنا اهل بيت المقدس ونواحيها عشية قتل الحسين بن علي قلت: وكيف ذلك؟ قال: ما رفعنا حجراً ولا مدراً ولا صخراً، إلا ورأينا تحتها دماً عبيطاً يغلي، واحمرت الحيطان كالعلق، ومطرنا ثلاثة ايام دماً عبيطاً".وفي الكامل ـ ايضاً ـ: "وانكسفت الشمس ثلاثة ايام ثم انجلت" .
وروى الصدوق في الامالي والعلل، عن جبلة المكية، عن ميثم التمار انه قال: ".. يا جبلة، اذا نظرت السماء حمراء، كأنها دم عبيط، فاعلمي: ان سيد الشهداء الحسين قد قتل. قالت جبلة: فخرجت ذات يوم، فرأيت الشمس على الحيطان، كأنها الملاحف المعصفرة، فصحت حينئذ وبكيت، وقلت قد والله قتل سيدنا الحسين".
2. في مصادر اهل السنة:
وروى في مصادر اهل السنة كما في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء.
وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت.
أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما.
أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل تقله (ض).
روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين‏«ع‏»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التى‏في السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله‏».
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.
في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً" وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".
وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:
"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: ان القيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام"
وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".
وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: { فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض .... } قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.
وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.
وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".
وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".
وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من معجزات عاشوراء الالهيه المدونة في المصادر البريطانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من معجزات الامام الحسن المجتبى عليه السلام
» من معجزات الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ¤ المنتـــدــے العـــــام ¤ :: ● الأستقــامة الحسينية ●-
انتقل الى: