دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 613623

عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 829894
ادارة المنتدى دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 103798
دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 613623

عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 829894
ادارة المنتدى دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


• يــا مهــدي أدركــنا •
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dania
Ξ المديــــرة Ξ
Ξ  المديــــرة  Ξ
dania



دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام Empty
مُساهمةموضوع: دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام   دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام I_icon_minitime2009-08-12, 4:46 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام 6432_2006-02-21_bbbbbb
روى يونس بن عبدالرحمان عن مولانا ابي الحسن علي بن موسى الرضا عليهما السلام، انّه كان يأمر بالدعاء للحجّة صاحب الزّمان عليه السلام، فكان من دعائه له عليهما السلام:
اَللّهمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ اِدْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ، وَخَليِفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، و لِسانِكَ المُعَبِّرِ عَنْكَ بِاِذْنِكَ، النّاطِق بِحِكْمَتِكَ، و عَيْنِكَ النّاظِرَةِ في بَرِيَّتِكَ، وشاهِداً، عَلى عِبادِكَ، الجَحْجاحِ المُجاهِدِ المُجْتَهِدِ، عَبْدِكَ العائِذِ بِكَ.
اَللّهُمَّ وَ اَعِذْهُ مِنْ شَرِّ ما خَلَقْتَ وَ ذَرَأتَ وَ بَرَأْتَ وَ أنْشأتَ وَ صَوَّرْتَ، وَ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ، وَ عَنْ يَمينِهِ وَ عَنْ شِمالِهِ، وَ مِنْ فَوقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ، بِحِفْظِكَ الَّذي لا يَضيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ.
وَ احْفَظْ فيهِ رَسُولَكَ وَ وَصىَّ رَسُولِكَ وَ آباءهُ، اَئِمَّتَكَ وَ دَعائِمَ دينِكَ، صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ، وَاجْعَلْهُ في وَديعَتِكَ الَّتي لا تَضيعُ، وَ في جَوارِكَ الَّذي لا يُخْفَرُ، وَ في مَنْعِكَ وَ عِزِّكَ الَّذي لا يُقْهَرُ.
اَللّهُمَّ وَ آمِنْهُ بِأمانِكَ الوَثيق الَّذي لا يُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ، وَاجْعَلْهُ في كَنَفِكَ الَّذي لا يُضامُ مَنْ كانَ فيهِ، وَانْصُرْهُ بِنَصْرِكَ العَزيزِ، وَ اَيِّده بِجُنْدِكَ الغالِبِ، وَ قَوِّه بِقُوَّتِكَ، وَارْدِفْهُ بِمَلائِكَتِكَ.
اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَ اَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الحَصينَةَ، وَ حُفَّهُ بِمَلائِكَتِكَ حَفّاً، اَللّهُمَّ وَ بَلِّغْهُ اَفْضَلَ ما بَلَّغْتَ القائِمينَ بِقِسْطِكَ مِنْ اَتْباعِ النَّبِيّينَ.
اَللّهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ، وَ ارْتُقْ بِهِ الفَتْقَ، وَ اَمِتْ بِهِ الجَوْرَ، وَ اَظْهِرْ بِهِ العَدْلَ، وَ زَيِّنْ بِطُولِ بَقائِهِ الأرْضَ، وَ اَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ، وَ انْصُرْهُ بِالرُعْبِ، وَ افْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً، وَاجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ عَلى عَدُوِّكَ وَ عُدوِّهِ سُلْطاناً نَصيراً.
اَللّهُمَّ اجْعَلْهُ القائِمَ المُنْتَظَرَ، وَ الإمامَ الَّذي بِهِ تَنْتَصرُ، وَاَيِّدْهُ بِنَصْرٍ عَزيزٍ وَ فَتْحٍ قَريبٍ، وَ وَرِّثْهُ مَشارِقَ الأرْضِ وَ مَغارِبَها، اللاّتي بارَكْتَ فيها، وَ اَحْىِ بِهِ سُنَّةَ نَبِيِّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، حتّى لا يَسْتَخْفِىَ بِشَيءٍ مِنَ الحَقِّ مَخافَةَ اَحَدٍ مِنَ الخَلْق ، وَ قَوِّ ناصِرَهُ، وَاخْذُلْ خاذِلَهُ، وَ دَمْدِمْ عَلى مَنْ نَصَبَ لَهُ، وَ دَمِّرْ عَلى مَنْ غَشَّهُ.
اَللّهُمَّ وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرةَ الكُفْرِ، وَ عُمَدَهُ وَ دَعائِمَهُ، وَ القُوّامَ بِهِ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤوُسَ الضَّلالَةِ، وَشارِعَةَ البِدْعَةِ، وَ مُميتَةَ السُّنَّةِ، وَ مُقَوِّيَةَ الباطِلِ، وَ اَذْلِلْ بِهِ الجَبّارِينَ، وَ اَبِرْ بِهِ الكافِرينَ وَ المُنافِقينَ وَ جَميعَ المُلْحِدينَ، حَيْثُ كانُوا وَ اَيْنَ كانُوا، مِنْ مَشارِقِ الأرْضِ وَ مَغارِبِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ سَهْلِها وَ جَبَلِها، حتّى لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَيّاراً، وَ لا تَبقي لَهُمْ آثاراً.
اَللّهُمَّ وَ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ، وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبادَكَ، وَ اَعِزَّ بِهِ المُؤْمِنينَ، وَ اَحْىِ بِهِ سُنَنَ المُرْسَلينَ، وَ دارِسَ حُكْمِ النَّبِيّينَ، وَجَدِّدْ بِهِ ما مُحِىَ مِنْ دينِكَ، وَ بُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، حتّى تُعيدَ دينُكَ بِهِ وَ عَلى يَدَيْهِ غَضّاً جَديداً صَحيحاً مَحْضاً، لاعِوَجَ فيهِ وَ لا بِدْعَةَ مَعَهُ، حتّى تُنيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الجَوْرِ، وَ تُطْفِىءَ بِهِ نيرانَ الكُفْرِ، وَ تُطَهِّرَ بِهِ مَعاقِدَ الحَقِّ وَ مَجْهُولَ العَدْلِ، وَ تُوضِحَ بِهِ مُشْكِلاتِ الحُكْمِ.
اَللّهُمَّ وَ اِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذي ائْتَمَنْتَهُ عَلى غَيْبِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذّنُوبِ، وَ بَرَّأتَهُ مِنَ العُيُوبِ، وَ طَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَ صَرَفْتَهُ عَنِ الدَّنَسِ، وَ سَلَّمْتَهُ مِنَ الرَّيْبِ.
اَللّهُمَّ فَاِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ القيامَةِ، وَ يَوْمَ حُلُولِ الطّامَّةِ، اَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً، وَ لَمْ يَأْتِ حَوْباً، وَ لَمْ يَرْتَكِبْ لَكَ مَعْصِيَةً، وَ لَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طاعَةً، وَ لَمْ يَهْتِكَ لَكَ حُرْمَةً، وَ لَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَريضَةً، وَ لَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَريعَةً، وَ اَنَّهُ الإمامُ الهادِي المَهْدِيُ، الطّاهِرُ التَّقِيّ، الْوَفِيُ الرَّضِيُ الزَّكيُ.
اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ وَ عَلى آبائِهِ، وَ اَعْطِهِ في نَفْسِهِ وَ وَلَدِهِ، وَ اَهْلِهِ وَ ذُرِّيَّتِهِ، وَ اُمَّتِهِ وَ جَميعِ رَعِيَّتِهِ، ما تُقِرّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرّ بِهِ نَفْسَهُ، وَ تَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ المُمَلَّكاتِ كُلِّها، قَريبِها وَبَعيدِها، وَعَزيزِها وَذَليلِها، حتّى يَجْري حُكْمُهُ عَلى كُلِّ حُكْمٍ، وَيَغْلِبَ بِحقِّهِ عَلى كُلِّ باطِلٍ.
اَللّهُمَّ وَاسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الهُدى، وَالمَحَجَّةَ العُظْمى، وَ الطَّريقَةَ الوُسْطى، الَّتي يَرْجِعُ اِلَيْها الغالي، وَيَلْحَقُ بِهَا التّالي.
اَللّهُمَّ وَ قَوِّنا عَلى طاعَتِهِ، وَ ثَبِّتْنا عَلى مُشايَعَتِهِ، وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا في حِزْبِهِ، القَوّامينَ بِاَمْرِهِ، الصّابِرينَ مَعَهُ، الطّالِبينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ، حتّى تَحْشُرَنا يَوْمَ القِيامَةِ في اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ، وَ مُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ.
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْ ذلِكَ كُلَّهُ مِنّا لَكَ، خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَ شُبْهَةٍ، وَ رِياءٍ وَسُمْعَةٍ، حتّى لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلا نَطْلُبَ بِهِ اِلاّ وَجْهَكَ، وَحتّى تُحِلَّنا مَحِلَّهُ، وَ تَجْعَلَنا فِى الجَنَّةِ مَعَهُ، وَ لا تَبْتَلِنا في اَمْرِهِ بِالسَّأمَةِ وَ الكَسَلِ، وَ الفَتْرَةِ وَ الفَشَلِ، وَاجْعَلَنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدينِكَ، وَ تُعِزّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ، وَ لاتَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا، فَاِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسيرٌ وَهُوَ عَلَيْنا كَبيرٌ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ.
اَللّهُمَّ وَصَلِّ عَلى وُلاةِ عَهْدِهِ، وَ بَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ، وَ زِدْ في آجالِهِمْ، وَانْصُرْهُمْ، وَ تَمِّمْ لَهُ ما أسْنَدْتَ اِلَيْهِمْ مِنْ اَمْرِ دينِكَ، وَ اجْعَلْنا لَهُمْ اَعْواناً، وَعَلى دينِكَ اَنْصاراً، وَصَلِّ عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ الأئِمَّةِ الرّاشِدينَ.
اَللّهُمَّ فَاِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ، وَخُزّانُ عِلْمِكَ، وَ وُلاةُ اَمْرِكَ، وَ خالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ، وَخِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَ اَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ اَوْلِيائِكَ، وَ صَفْوَتُكَ، وَ اَوْلاُد اَصْفِيائِكَ، صَلَواتُكَ وَ رَحْمَتُكَ وَ بَرَكاتُكَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
اَللّهُمَّ وَ شُرَكاؤُهُ في اَمْرِهِ، وَ مُعاوِنُوهُ عَلى طاعَتِكَ، الَّذينَ جَعَلْتَهُمْ حِصْنَهُ وَ سِلاحَهُ، وَمَفْزَعَهُ وَ اُنْسَهُ، الَّذينَ سَلَوْا عَنِ الأهْلِ وَ الأوْلادِ، وَ تَجافُوا الوَطَنَ، وَ عَطَّلوا الوَثيرَ مِنَ المِهادِ.
قَدْ رَفَضُوا تِجاراتِهِمْ، وَ اَضَرّوا بِمَعايِشِهمْ، وَ فُقِدوا في اَنْدِيَتِهِمْ، بِغَيْرِ غَيْبَةٍ عَنْ مِصْرِهِم، وَ حالَفُوا البَعيد مِمَّنْ عاضَدَهُمْ عَلى اَمْرِهِمْ، وَ خالَفُوا القَريبَ مِمَّنْ صَدَّ عَنْ وِجْهَتِهِمْ، وَائْتَلَفُوا بَعْدَ التَّدابُرِ وَ التَّقاطُعِ في دَهْرِهِمْ، وَ قَطَعُوا الأسبابَ المُتَّصِلَةَ بِعاجِلِ حُطامٍ مِنَ الدّنْيا.
فَاجْعَلْهُمُ اللّهُمَّ في حِرْزِكَ، وَ في ظِلِّ كَنَفِكَ، وَ رُدَّ عَنْهُمْ بَأسَ مَنْ قَصَدَ اِلَيْهِمْ بِالعَداوَةِ مِنْ خَلْقِكَ، وَ اَجْزِلْ لَهُمْ مِنْ دَعْوَتِكَ مِنْ كِفايَتِكَ وَ مَعُونَتِكَ لَهُمْ، وَ تَأييدِكَ وَ نَصْرِكَ اِيّاهُمْ ما تُعينُهُمْ بِهِ عَلى طاعَتِكَ.
وَ اَزْهِقْ بِحَقِّهِمْ باطِلَ مَنْ اَرادَ اِطْفاءَ نُورِكَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَامْلأ بِهِمْ كُلَّ اُفُقٍ مِنَ الافآقِ، وَ قُطْرٍ مِنَ الأقْطارِ، قِسْطاً وَ عَدْلاً، وَ مَرْحَمَةً وَ فَضْلاً.
وَاشْكُرْ لَهُمْ عَلى حَسَبِ كَرَمِكَ وَ جُودِكَ، وَ ما مَنَنْتَ بِهِ عَلى العالَمينَ بِالقِسْطِ مِنْ عِبادِكَ، وَاذْخَرْ لَهُمْ مِنْ ثَوابِكَ ما تَرْفَعُ لَهُمْ بِهِ الدَّرَجاتِ، اِنَّكَ تَفْعَلُ ما تَشاءُ، وَتَحْكُمُ ما تُريدُ، آمينَ رَبَّ العالَمينَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دعاء الامام الرضا لصاحب العصر والزمان عليهما السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء الامام زين العابدين عليه السلام
» دعاء الامام زين العابدين عليه السلام
» كرم العسكريين عليهما السلام على اهل السنة
» ما قاله الأعلام في فضائل علي بن الحسين عليهما السلام
» مناظرة الامامين السجاد والباقر عليهما السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ¤ المنتـــدــے العـــــام ¤ :: الأمــام الحــجة عجــل الله فرجــه الشريــف-
انتقل الى: